1.png)
هي جلطة دموية تحدث داخل وريد أو أكثر من الأوردة والتي عادة ما تكون في الساقين نتيجة تحرك الدم بشكل بطيء في الأوردة والتى تعمل على تجلط الدم وبالتالى إغلاق مجري الدم وحدوث احمرار فى الجلد وتورم الساقين.
وتأتى عادة نتيجة اعتلال في جدران الأوردة ومع وجود تاريخ عائلي وراثي من الجلطات الدموية وتزيد احتمالية الإصابة بالجلطات مع زيادة الوزن والسمنة والتدخين وأثناء فترة الحمل والاستخدام المستمر لحبوب منع الحمل والتقدم في العمر وعدم النشاط والحركة لفترات طويلة.
وتكمن الخطورة الأساسية في جلطات هذه الأوردة في تحركها بإتجاه القلب والرئتين مما يهدد بحدوث الجلطة الرئوية.
وتكمن الخطورة الأساسية في جلطات هذه الأوردة في تحركها بإتجاه القلب والرئتين مما يهدد بحدوث الجلطة الرئوية.
-
استخدام الأدوية التي تعمل على زيادة نسبة سيولة الدم عن طريق الحقن أو الحبوب مما يقلل من قدرة الدم على التجلط ويوقف تفاقم الجلطات الموجودة.
-
العلاج بمذيبات الجلطات : في بعض الحالات الصعبة قد يتضمن علاج جلطات الأوردة العميقة أخذ أدوية مذيبة للجلطات وذلك في الرعاية المركزة.
-
العلاج بالقسطرة : يستخدم البالون لفتح المنطقة المصابة بالانسداد نتيجة تجلط الدم وإعادة التدفق الدموى مرة أخرى.
-
بعض الحالات النادرة تحتاج تركيب فلتر بالوريد الأجوف السفلي لمنع تحرك الجلطات إلى الرئتين و ذلك في حالة وجود موانع لاستعمال العلاجات الأخرى.
-
الجوارب المطاطية : والتي تساعد على ضغط عضلات القدم لمنع تجمع الدم فيها وبالتالي تقليل احتمالية تكون تجلط للدم و تقليل تورم الساقين.